يتوقع الجميع خلال سنة 2019 أن بيتكوين والعملات الرقمية ستنجو من الأزمات التي تمر بها خلال الأيام الأخيرة.
وبالطبع هناك معطيات و معلومات عديدة تجعلنا متفائلين بشأن مستقبل العملات الرقمية إلى جانب الذهب و المعادن على عكس الدولار الأمريكي والبورصات والأسهم التي نعتقد أن معاناتها بدأت وأن سقوط وول ستريت سيحدث خلال العام الجاري أو العام المقبل.
بالنسبة لعملة بيتكوين والعملات الرقمية فالمطلوب على المدى القصير والمتوسط هو العودة إلى الأرقام القياسية السابقة، إلى 20000 دولار لعملة بيتكوين و 3.8 دولار لعملة الريبل XRP وتعود العملات الرقمية المشفرة المنافسة إلى مستوياتها الجيدة سابقا، هذا قبل أن تستأنف الإرتفاع إلى أرقام قياسية جديدة.
هناك في الواقع 3 عوامل أو أسباب مهمة يمكن أن تدفع سعر بيتكوين وأسعار العملات الرقمية إلى القمة خلال 2019 هي التي سنتعرف إليها في هذه التدوينة من تدوينات حوحو للمعلوميات.
•مزيد من قبول وتنظيم العملات الرقمية وإنشاء مؤشرات لها في البورصات
بدأت عملية تنظيم العملات الرقمية العام الماضي وهي خطوة ايجابية بكل تأكيد لهذه السوق، ويجب العمل على حماية أموال المستثمرين والمتداولين والمستخدمين ووضع القوانين التي تمنع الإضرار بأطراف المعاملات في هذه الأسواق.
منذ أيام أعلنت وزارة المالية في الهند البدء في تنظيم هذه الأصول، بعد أن كان لها موقف متشدد من بيتكوين والعملات الرقمية المشفرة.
على الجهة الأخرى تعمل اليابان على دراسة الموافقة على مؤشر Bitcoin ETF ، وقد نرى منها الموافقة على مؤشرات عملات رقمية مشفرة أخرى.
هذا يعني أنه يمكن للمستثمرين التقليديين في أسواق المال العالمية الوصول إلى هذه الأصول وشرائها وبيعها بسهولة، ما يزيد من السيولة المالية التي تتمتع بها هذه السوق إجمالا.
على الجهة الأخرى ننتظر ايضا ان تقوم لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بالموافقة على مؤشر Bitcoin ETF، الذي أجلت النظر فيه حتى نهاية الشهر القادم على الأرجح.
من شأن الموافقة على المؤشر أن يفتح المجال للمستثمرين في أكبر البورصات العالمية بالإستثمار أيضا في هذه الأصول إلى جانب السلع الأخرى غير الأسهم.
• إطلاق منصة Bakkt ومنافسات لها
تعمل الشركة الأم لبورصة نيويورك للأوراق المالية على إنشاء منصة bakkt للتداول والإستثمار في بيتكوين والعملات الرقمية المشفرة والخاصة بالمؤسسات والشركات وكبار المستثمرين الذين ستوفر لهم استثمار مبالغ كبيرة في هذه السوق وبيع كميات كبيرة بسهولة وبشكل فوري خلال التداولات.
تمكنت تلك الشركة من جمع مبلغ 182.5 مليون دولار من مجموعة من المستثمرين البارزين وشركات رأس المال الاستثماري.
ومن المنتظر إطلاق هذه المنصة والعقود الآجلة الخاصة بها خلال 24 يناير الجاري، وهناك من يرى أن موعد الإطلاق سيتأجل للمزيد من الأسابيع.
لكن بشكل عام إطلاق هذه المنصة في وقت لاحق من هذا العام يعني الإقبال الكبير على الإستثمارات في هذه السوق وسيرفع من سعر بيتكوين ومنافستها.
هناك عقود آجلة لعملة بيتكوين يتم العمل عليها ومنصات أخرى مثل CoinFLEX التي تعمل على العقود الآجلة الفيزيائية لعملة بيتكوين.
• تزايد استخدام الريبل ومشاريع العملات الرقمية المشفرة
من المنتظر أن تنضم المزيد من الشركات العميلة لشركة الريبل إلى خدمة xRapid التي توفرها لاستخدام الريبلxrp في تسريع المعاملات المالية والتقليل من التكاليف المالية.
تزايد استخدام الريبل يعني أن سعرها سيرتفع أكثر مايؤثر بشكل عام على سوق العملات الرقمية التي سيكون عليها اقبال أكبر.
من جهة أخرى هناك مشاريع متعددة من المؤسسات المطورة للعملات الرقمية المنافسة، من شأنها أن تطور هذه الأصول وتجعلها أفضل مقارنة بواقعها السابق، وهو ما يعني في النهاية المزيد من حركة التداول والإستخدام لهذه الأصول بشكل عملي.
وبالطبع هناك معطيات و معلومات عديدة تجعلنا متفائلين بشأن مستقبل العملات الرقمية إلى جانب الذهب و المعادن على عكس الدولار الأمريكي والبورصات والأسهم التي نعتقد أن معاناتها بدأت وأن سقوط وول ستريت سيحدث خلال العام الجاري أو العام المقبل.
بالنسبة لعملة بيتكوين والعملات الرقمية فالمطلوب على المدى القصير والمتوسط هو العودة إلى الأرقام القياسية السابقة، إلى 20000 دولار لعملة بيتكوين و 3.8 دولار لعملة الريبل XRP وتعود العملات الرقمية المشفرة المنافسة إلى مستوياتها الجيدة سابقا، هذا قبل أن تستأنف الإرتفاع إلى أرقام قياسية جديدة.
هناك في الواقع 3 عوامل أو أسباب مهمة يمكن أن تدفع سعر بيتكوين وأسعار العملات الرقمية إلى القمة خلال 2019 هي التي سنتعرف إليها في هذه التدوينة من تدوينات حوحو للمعلوميات.
•مزيد من قبول وتنظيم العملات الرقمية وإنشاء مؤشرات لها في البورصات
بدأت عملية تنظيم العملات الرقمية العام الماضي وهي خطوة ايجابية بكل تأكيد لهذه السوق، ويجب العمل على حماية أموال المستثمرين والمتداولين والمستخدمين ووضع القوانين التي تمنع الإضرار بأطراف المعاملات في هذه الأسواق.
منذ أيام أعلنت وزارة المالية في الهند البدء في تنظيم هذه الأصول، بعد أن كان لها موقف متشدد من بيتكوين والعملات الرقمية المشفرة.
على الجهة الأخرى تعمل اليابان على دراسة الموافقة على مؤشر Bitcoin ETF ، وقد نرى منها الموافقة على مؤشرات عملات رقمية مشفرة أخرى.
هذا يعني أنه يمكن للمستثمرين التقليديين في أسواق المال العالمية الوصول إلى هذه الأصول وشرائها وبيعها بسهولة، ما يزيد من السيولة المالية التي تتمتع بها هذه السوق إجمالا.
على الجهة الأخرى ننتظر ايضا ان تقوم لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بالموافقة على مؤشر Bitcoin ETF، الذي أجلت النظر فيه حتى نهاية الشهر القادم على الأرجح.
من شأن الموافقة على المؤشر أن يفتح المجال للمستثمرين في أكبر البورصات العالمية بالإستثمار أيضا في هذه الأصول إلى جانب السلع الأخرى غير الأسهم.
• إطلاق منصة Bakkt ومنافسات لها
تعمل الشركة الأم لبورصة نيويورك للأوراق المالية على إنشاء منصة bakkt للتداول والإستثمار في بيتكوين والعملات الرقمية المشفرة والخاصة بالمؤسسات والشركات وكبار المستثمرين الذين ستوفر لهم استثمار مبالغ كبيرة في هذه السوق وبيع كميات كبيرة بسهولة وبشكل فوري خلال التداولات.
تمكنت تلك الشركة من جمع مبلغ 182.5 مليون دولار من مجموعة من المستثمرين البارزين وشركات رأس المال الاستثماري.
ومن المنتظر إطلاق هذه المنصة والعقود الآجلة الخاصة بها خلال 24 يناير الجاري، وهناك من يرى أن موعد الإطلاق سيتأجل للمزيد من الأسابيع.
لكن بشكل عام إطلاق هذه المنصة في وقت لاحق من هذا العام يعني الإقبال الكبير على الإستثمارات في هذه السوق وسيرفع من سعر بيتكوين ومنافستها.
هناك عقود آجلة لعملة بيتكوين يتم العمل عليها ومنصات أخرى مثل CoinFLEX التي تعمل على العقود الآجلة الفيزيائية لعملة بيتكوين.
• تزايد استخدام الريبل ومشاريع العملات الرقمية المشفرة
من المنتظر أن تنضم المزيد من الشركات العميلة لشركة الريبل إلى خدمة xRapid التي توفرها لاستخدام الريبلxrp في تسريع المعاملات المالية والتقليل من التكاليف المالية.
تزايد استخدام الريبل يعني أن سعرها سيرتفع أكثر مايؤثر بشكل عام على سوق العملات الرقمية التي سيكون عليها اقبال أكبر.
من جهة أخرى هناك مشاريع متعددة من المؤسسات المطورة للعملات الرقمية المنافسة، من شأنها أن تطور هذه الأصول وتجعلها أفضل مقارنة بواقعها السابق، وهو ما يعني في النهاية المزيد من حركة التداول والإستخدام لهذه الأصول بشكل عملي.